روي في صحاح السنن أنّ فرقة مسرحية فلكلورية لعبت بالحِراب حول جارية قامت ترقص بين يدي رسول الله ﷺ فقال يومئذ:
“لتعلم يهود أن في ديننا فسحة إني بعثتُ بالحنيفية السمحة”
الدولة في الإسلام مسؤولة عن سعادة المجتمع وصحته النفسية والجنسية، ولذلك تدخّل النبي ﷺ شخصياً لإتمام فرحة العروس اليتيمة التي زُفّت إلى الأنصاري بالسُكّيت فقال ﷺ:
“إن الأنصار يعجبهم اللهو، هلا بعثتم معهم جارية تضرب بالدف وتغني“
فأرسل النبي ﷺ إلى الطقاقة زينب فقال لها:
“ادركيها يا زينب، امرأة كانت تغني بالمدينة“
[انظر “فتح الباري شرح صحيح البخاري” كتاب النكاح”]