“حكمت المحكمة الشرعية بولاية سيناء بالقتل رِدَّةً على من أعان المشركين في القتال، فهذا الرجل المدعو “موسى أبو زماط” كان في صفوف المجاهدين ولكنه أعان المشركين وأوصل السلاح إلى المرتدين في كتائب عزّ الدين القسام، واليوم يقتله رجلٌ تائبٌ منهم”
تلك هي كلمات الصكّ القضائي التي أملاها الخارجي
الأحمق أبو كاظم المقدسي في المغدور موسى أبو زماط.
يا فرحة الشاباك!
ويا فرحة الموساد!
هذا يوم عيدهم
فصدق رسول الله صلى الله عليه وسلم:
“يقتلون أهل الإسلام، ويدعون أهل الأوثان”