وقفة للتأمل والتفكير …
بعد الفراغ من بيان حال الراوي سفينة ، والله يغفر له إن كان قال ما قال عن مرض ولم يتعمّد الكذب وهو يتمتّع بصحة العقل والبدن …
سفينة الذي يزعم أنه كان قادراً على حمل سبعة أوقار والوقر هو الحمل الثقيل الذي يحمله البعير أي ما يحمله سبعة أباعير من الإبل ، والبعير في اللغة هو الجمل البالغ الصالح للركوب والحمل ولا يطلق على صغارها …
دعانا سفينة رضي الله عنه وغفر له – عن قصد أو غير قصد – إلى تأمل قول الله تعالى :
” أفلا ينظرون إلى الإبل كيف خُلقتْ “
فانظر يا أخي هذا الفيديو وتدبّر كلام ربك سبحانه وتعالى ، فقد لا ترى مثل هذه المشاهد العجيبة في بلادك ….
أساليب تهريب السلع بين أفغانستان وباكستان ما تخطر ببال أحد