المراقب المحايد إذا تأمل النزاع بين الظواهري والبغدادي منذ انقسامهم إلى فريقين لا يجد وصفاً لذلك الشقاق إلا كما قال الله تعالى : ” وكانوا من قبلُ يستفتحون على الذين كفروا فلما جاءهم ما عرفوا كفروا به فلعنة الله على الكافرين ” [ سورة البقرة / 89 ] التحاسد والتباغض هو جوهر …
أكمل القراءة »