جاءت فتنة باريس ولمّا تجف أقلامنا من الكتابة عن “الحرب القذرة” وفتنة الطائرة الروسية والبراميل المتفجّرة. لقد هممتُ أن أختم المقال السابق – على العادة – بقولي : “وللحديث بقية” لأني لم أفرغ – بعدُ – من الحديث عن الحرب القذرة، فحدّثتُ نفسي بقولي : “قد أكثرتُ منها” فحذفتها… أما اليوم …
أكمل القراءة »