تَرَقُّبُ الفوضى لجني الأرباح في الوقت الضائع تحت شعار الفوضى الخلاقة أو الفوضى المحمودة كما يسمّيها أتباع ابن لادن هو أعلى درجات الفشل والانحطاط الإنساني. ومن الناس من يقول: ما لكَ ولداعش ! دع داعش تستدرج القوى العظمى إلى مستنقع الأوحال وردغة الخبال فتضرب بعضهم ببعضٍ ” لا تدري لعلَّ اللهَ يُحدثُ …
أكمل القراءة »