ما كان هذا محمداً ﷺ ولن يكون من أراد أن يتعمّق في معرفة أسرار اللغة العِبْرِية فليرجع إلى اللسان العربي الفصيح والعكس كذلك ، لأن العبرية صنو العربية أصلهما واحد ، وإن كانت العربية أنقى وأفصح لأنّ بني إسماعيل بن إبراهيم – عليهما السلام – سكنوا البريّة وانعزلوا في محميّة …
أكمل القراءة »