“ويَضْرِبُ اللَّهُ الْأَمْثَالَ لِلنَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَ”
صدق الله العظيم
نحن الآباء والمعلمين نحتاج أحياناً للإحالة إلى الأشباه والنظائر لتقريب المعنى وشرحه بالأبعاد الثلاثية لأبنائنا وتلاميذنا، وأحياناً أسأل عن معنى الإسلاموفوبيا وسرّ مبالغة الغرب في الخوف من الإسلاميين وأصحاب اللحى فأكتفي بالقول:
“من لدغته حيّة خافَ من الحبل”
وأنا لست من عشاق كرة القدم ولا متفرغاً لألاعيبها لكن هنالك حديث نبوي كلما هممتُ بشرحه لأبنائي أو تلاميذي وقع في نفسي اسم “محمد صلاح”!
فإذا سألني سائلٌ: مِثل مَن؟
أجبته: مِثلُ محمد صلاح !!